قصت روميو وجوليت الهم في العراق قصة تحشيشيه مع تحياتي محمد ضياء الزبيدي الشجاع الزبيدي

هلوو اليوم جبتلكم قصه روميو وجوليت
بس تحشيشيه
يله بدي
أحم أحم

كانت جوليت يبدو عليها التعب والارهاق فهي لم تنام البارحه
لأن التيار الكهربائي مقطوع والحر والبعوض لايطاقان..
وبعد فتره من الزمن جاء روميو يلقي التحيه على حبيبته جوليت
التي افترشت الرصيف وتبيع الحلوى والسجائر......


روميو: صباح الخير جوليت
أروح فدوه.. للعيون الحلوه ..ليش الحلو تعبان شنو البارحه جان سهران
على فلم تيتانك..هههههههه


جوليت :اي تيتانك اي خرابيط ..صدك لوكالو اليدري يدري والمايدري
خليه لا يدري ههههههه


روميو: على كيفج عيني لاتزعلين ردنه نضحك وياج شويه واذا تزعلين
ماحاجه للضحك


جوليت:هسه خلي الضحك ابصفحه وجاوبني يمته تجي تخطبني تره ابن
عمي (الكساندرو) جاي ايلح على ابوي يريد يتزوجني وإنتَ طولتهه هوايه
وخاف ابوي ايوافق وتصير مصيبه..


روميو : جوليت ...انتي تدرين بيه على كد حالي وأبوج ايريد مهر غالي
وقصر عالي ..


جوليت :وتالي .........


روميو :ماكو حل غير ننهزم خارج العراق ونتزوج إهناك


جوليت:يمه ..يمه..اذا درو اخواني ايكطعوني وخصوصا اخوي (فرانشسكو)
هذا عنده الذبح هوايه..وثم آنه بت اصول وجدي كان شيخ عشيرة (آل مايكل)
ماأكدر اوافق وأجيب العار لعشيرتي...

ألمهم بعدين كتلوا نفسهم
وعاشوا عيشه سعيده
وهايهيه

مع تحياتي محمد ضياء الزبيدي الشجاع الزبيدي